السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله حمداً حمده به الأنبياء والأولياء والعباد الصالحون والصلاة والتسليم على أنبياء الله و رسله أجمعين ، بالأخص خاتمهم وأفضلهم محمد المصطفى وأهل بيته الذين طهرهم و أذهب عنهم الرجس و جعلهم القدوة للناس إلى يوم الدين .
وبعد
الموضوع الذى سانقله لحضراتكم اليوم
حكايه تقشعر لها الابدان فى موجز بسيط ساعرض عليكم هذه القصه
الا وهى عن رجل يعيش فى الكويت هذا الرجل الذى اقتلع قلبه ووضع مكانه حجرا
شهدت الكويت واحدة من أبشع الجرائم عندما أقدم مواطن على نحر ابنته (13 عاما)
بسكين بعدما قيد يديها وهي تتوسل اليه «يبا.. تعورني.. يبا تعورني»!
اعترف القاتل عدنان والمقيم بالكويت بذبحه لابنته لانها خالفت اوامره واعترف ايضا انه طلب منها الشهادة قبل ذبحها
اى شهادة طلب ؟؟؟؟
والله انى اعجب مما فعله ذلك المجرم
فلنكمل سرد القصه
وقد نحرها أولا من رقبتها فنزفت دما وهي تصرخ «يبا لحق علي»،
لكنه تركها واستل السكين غير الحادة مجددا ثم أكمل نحرها!
وسط ذهول أشقائها الأربعة الذين دعاهم «الوالد» الى مشاهدة الجريمة.
.............................
وحسب إعترافات القاتل فإنه قيد ابنته أولا ثم عصب عينيها وأنها ظنت في البداية أنه يداعبها،
لكنها توسلت اليه، عندما بدأ نحرها، بألا يقتلها.
................................
علمت السلطات ان هذا الرجل من جماعات التكفير والهجره وسبق وان سجن فى السعوديه بسبب اعتناقه افكارا تكفريريه وتم سجنه لمده سنه ونصف
..................................
اللى انا مستغرب منه
هل مصير فتاه انها خالفت اوامر والدها ان يقوم بربطها ويقول لها تشهدى ويقوم بذبحها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والله انا مستغرب على كدا احنا المفروض كنا فى عداد الموتى من زمان
ربنا يهدى الجميع
ولنكمل القصه
وهذا هو الحوار الذى دار بين الاب اقصد بين المجرم والطفله
وفى وجود اشقائها الاربعه
> تشهدي؟
- يبا ليش؟
وما هي إلا لحظات حتى أوثق «الوالد» يدي ابنة الـ 13 عاما.. خلف ظهرها وهي تقول:
> يبا الحبل يعور ايدي.
يجيبها والدها... تشهدي
ستدخلين الجنه
وما هي إلا لحظات حتى أستل السكين، وقال لإبنته: تشهدي؟
فرفع رقبتها وبدأ نحر إبنته وهي تصرخ يبا رقبتي تعورني،
الدم يطلع.. يبا.. يبا.. حتى أكمل القاتل جريمته..
ما تقدم ليس مشهدا سينمائيا،
بل جريمة حقيقة شهدتها الكويت عندما أقدم القاتل المجرم «عدنان. خ. ع.»
على نحر إبنته لأنها خالفت توجيهاته الإجتماعية.
.........................
والمجرم الذي يقيم في منطقة بيان عاد لتوه من الحج
اى حج ؟؟؟؟؟ والله ان امثال هذا الرجل الضال عاااااااااااااااااااااااااااااااااااااار على الاسلام
وما إن استقبلته الطفلة بفرح العودة حتى بادرها باسئلة يشكك فيها..
لكنها كانت تجيب ضاحكة وهي لا تدري عما يتحدث والدها.
فاقتادها الرجل الى غرفتها بحضور اشقائها الاربعة الصغار.
ووسط ذهول الصغار وعدم تصديق الطفلة ما يحدث،
جلب «الوالد» المجرم حبلا وأوثق يدي إبنته،
وقد ظنت للوهلة الأولى أنه يضحك معها.. إلى أن بدأ الحبل يضيق على يديها..
وأخذت تخاطبه «يبا.. يبا.. الحبل يعورني شيله الحبل يعور ايدي»..
لكن الوالد المجرم طلب منها التشهد وسط ذهول الأطفال..
ثم غطى عينيها بقطعة قماش وهي تصرخ : لا يبا.. لا يبا شنوي تسوي؟
لكن المجرم اجابها «راح تروحين الجنة»!.
فتشهدت الطفلة ثانية، بينما المجرم الذي ذبح ابنته على مرحلتين لان السكين غير حادة
كان يستل السكين وابنته تنزف.. ثم نحرها مرة ثانية وسط ذهول اشقائها
الذين هربوا من المكان وتوجهوا الى خارج المنزل طالبين النجدة من عمهم
الذي تصادف قدومه الى المنزل،
فأخذ الطفلة على الفور الى مستوصف بيان لكنها فارقت الحياة.
إن المجرم الوالد الذي اعتقل في المنزل بعدها بدقائق،
وأعترف لرجال المباحث بالتفاصيل السابقة،
قد بادر رجال الامن بالقول: «هل ماتت؟» فأجابوه بالايجاب..
حينها قال: «الله يرحمها..
يا ريت مخليني دقائق حتى أقضي على البقية».
بزمتكم دا راجل عاقل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!
في ختام التحقيق مع القاتل أجهش بالبكاء،
وقال لرجال الأمن: «كانت تتوسل الي بألا اقتلها
لاحول ولا قوة إلا باللــــه
حسبــــــي اللــــه عليــــــــه
لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين
اردت اخوتى ان اسرد اليكم هذه القصه لتاخذوا منها العبره
ولتعلموا مدى النعمه والفضل الذى نعيش فيه
بسم الله الرحمن الرحيم
لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَىٰ وَلَٰكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴿يوسف: ١١١﴾
صدق الله العظيم
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ارجو الدعاء
اخيكم \محمد بركه
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله حمداً حمده به الأنبياء والأولياء والعباد الصالحون والصلاة والتسليم على أنبياء الله و رسله أجمعين ، بالأخص خاتمهم وأفضلهم محمد المصطفى وأهل بيته الذين طهرهم و أذهب عنهم الرجس و جعلهم القدوة للناس إلى يوم الدين .
وبعد
الموضوع الذى سانقله لحضراتكم اليوم
حكايه تقشعر لها الابدان فى موجز بسيط ساعرض عليكم هذه القصه
الا وهى عن رجل يعيش فى الكويت هذا الرجل الذى اقتلع قلبه ووضع مكانه حجرا
شهدت الكويت واحدة من أبشع الجرائم عندما أقدم مواطن على نحر ابنته (13 عاما)
بسكين بعدما قيد يديها وهي تتوسل اليه «يبا.. تعورني.. يبا تعورني»!
اعترف القاتل عدنان والمقيم بالكويت بذبحه لابنته لانها خالفت اوامره واعترف ايضا انه طلب منها الشهادة قبل ذبحها
اى شهادة طلب ؟؟؟؟
والله انى اعجب مما فعله ذلك المجرم
فلنكمل سرد القصه
وقد نحرها أولا من رقبتها فنزفت دما وهي تصرخ «يبا لحق علي»،
لكنه تركها واستل السكين غير الحادة مجددا ثم أكمل نحرها!
وسط ذهول أشقائها الأربعة الذين دعاهم «الوالد» الى مشاهدة الجريمة.
.............................
وحسب إعترافات القاتل فإنه قيد ابنته أولا ثم عصب عينيها وأنها ظنت في البداية أنه يداعبها،
لكنها توسلت اليه، عندما بدأ نحرها، بألا يقتلها.
................................
علمت السلطات ان هذا الرجل من جماعات التكفير والهجره وسبق وان سجن فى السعوديه بسبب اعتناقه افكارا تكفريريه وتم سجنه لمده سنه ونصف
..................................
اللى انا مستغرب منه
هل مصير فتاه انها خالفت اوامر والدها ان يقوم بربطها ويقول لها تشهدى ويقوم بذبحها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والله انا مستغرب على كدا احنا المفروض كنا فى عداد الموتى من زمان
ربنا يهدى الجميع
ولنكمل القصه
وهذا هو الحوار الذى دار بين الاب اقصد بين المجرم والطفله
وفى وجود اشقائها الاربعه
> تشهدي؟
- يبا ليش؟
وما هي إلا لحظات حتى أوثق «الوالد» يدي ابنة الـ 13 عاما.. خلف ظهرها وهي تقول:
> يبا الحبل يعور ايدي.
يجيبها والدها... تشهدي
ستدخلين الجنه
وما هي إلا لحظات حتى أستل السكين، وقال لإبنته: تشهدي؟
فرفع رقبتها وبدأ نحر إبنته وهي تصرخ يبا رقبتي تعورني،
الدم يطلع.. يبا.. يبا.. حتى أكمل القاتل جريمته..
ما تقدم ليس مشهدا سينمائيا،
بل جريمة حقيقة شهدتها الكويت عندما أقدم القاتل المجرم «عدنان. خ. ع.»
على نحر إبنته لأنها خالفت توجيهاته الإجتماعية.
.........................
والمجرم الذي يقيم في منطقة بيان عاد لتوه من الحج
اى حج ؟؟؟؟؟ والله ان امثال هذا الرجل الضال عاااااااااااااااااااااااااااااااااااااار على الاسلام
وما إن استقبلته الطفلة بفرح العودة حتى بادرها باسئلة يشكك فيها..
لكنها كانت تجيب ضاحكة وهي لا تدري عما يتحدث والدها.
فاقتادها الرجل الى غرفتها بحضور اشقائها الاربعة الصغار.
ووسط ذهول الصغار وعدم تصديق الطفلة ما يحدث،
جلب «الوالد» المجرم حبلا وأوثق يدي إبنته،
وقد ظنت للوهلة الأولى أنه يضحك معها.. إلى أن بدأ الحبل يضيق على يديها..
وأخذت تخاطبه «يبا.. يبا.. الحبل يعورني شيله الحبل يعور ايدي»..
لكن الوالد المجرم طلب منها التشهد وسط ذهول الأطفال..
ثم غطى عينيها بقطعة قماش وهي تصرخ : لا يبا.. لا يبا شنوي تسوي؟
لكن المجرم اجابها «راح تروحين الجنة»!.
فتشهدت الطفلة ثانية، بينما المجرم الذي ذبح ابنته على مرحلتين لان السكين غير حادة
كان يستل السكين وابنته تنزف.. ثم نحرها مرة ثانية وسط ذهول اشقائها
الذين هربوا من المكان وتوجهوا الى خارج المنزل طالبين النجدة من عمهم
الذي تصادف قدومه الى المنزل،
فأخذ الطفلة على الفور الى مستوصف بيان لكنها فارقت الحياة.
إن المجرم الوالد الذي اعتقل في المنزل بعدها بدقائق،
وأعترف لرجال المباحث بالتفاصيل السابقة،
قد بادر رجال الامن بالقول: «هل ماتت؟» فأجابوه بالايجاب..
حينها قال: «الله يرحمها..
يا ريت مخليني دقائق حتى أقضي على البقية».
بزمتكم دا راجل عاقل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!
في ختام التحقيق مع القاتل أجهش بالبكاء،
وقال لرجال الأمن: «كانت تتوسل الي بألا اقتلها
لاحول ولا قوة إلا باللــــه
حسبــــــي اللــــه عليــــــــه
لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين
اردت اخوتى ان اسرد اليكم هذه القصه لتاخذوا منها العبره
ولتعلموا مدى النعمه والفضل الذى نعيش فيه
بسم الله الرحمن الرحيم
لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَىٰ وَلَٰكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴿يوسف: ١١١﴾
صدق الله العظيم
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ارجو الدعاء
اخيكم \محمد بركه
الجمعة مارس 30, 2012 12:02 pm من طرف جاسر حمدي
» قصه اكثر من روعه ارجو المتابعه والتحميل
الأربعاء نوفمبر 10, 2010 1:47 pm من طرف baraka
» يحكى ان
الإثنين نوفمبر 08, 2010 1:06 pm من طرف baraka
» (الله – الجنة ) مع البراء بن مالك
السبت يوليو 17, 2010 4:15 pm من طرف baraka
» نحر إبنته وهي تقول ..((( بابا السكين تعورني )))
الجمعة يوليو 16, 2010 10:55 pm من طرف baraka
» النَفْسُ تَبْكِىْ عَلَىْ الدُنْيَاْ وَقَدْ عَلِمَتْ
الإثنين يوليو 12, 2010 12:04 am من طرف baraka
» حصرى وهنا بس (اكبر مفاجأه جبتهلكم من عندى )
الثلاثاء مايو 05, 2009 4:16 am من طرف baraka
» بدون مجامله!!!!!
الثلاثاء مايو 05, 2009 4:15 am من طرف baraka
» حاول انقاذها من الانتحار فمات هو ونجت هي!
الثلاثاء مايو 05, 2009 4:11 am من طرف baraka